مدونة mr.yafa

أصبح السفح ملعبا للنسور .. فاغضبي يا ذرا الجبال وثوري
إن للجرح صيحة فابعثيها .. في سماع الدنى فحيح سعير
واطرحي الكبرياء شلوا مدمى .. تحت أقدام دهرك السكير
لملمي يا ذرا الجبال بقايا النسر .. وارمي بها صدور العصور
إنه لم يعد يكحل جفن النجم .. تيها بريشة المنثور
هجر الوكر ذاهلا وعلى عينيه .. شيء من الوداع الأخير
تاركا خلفه مواكب سحب .. تتهاوى من افقها المسحور

فيمَ نخشى الكلمات ؟
إن تكن أشواكُها بالأمسِ يوماً جرحَتنا
فلقد لفَّت ذراعَيها على أعناقِنا
وأراقَت عطرَها الحُلوَ على أشواقِنا
إن تكن أحرفُها قد وخزَتنا
ولوَت أعناقَها عنّا ولم تعطف علينا
فلكم أبقَت وعوداً في يدينا
وغدا تغمرُنا عطراً وورداً وحياة
آهِ! .. فاملأ كأستينا كلمات

أَرسِل بنا المركبَ في لجَّةٍ .. نُنشِقهُ من أنفاسِ هذا المساء
إنَّ شراعَ البحرِ من يأسه .. قد انطوى، والنسماتُ الرجاء
فاهجر بساطَ الأرضِ نَقضِ الدجى .. في غزلٍ تحتَ عيونِ السماء
الناسُ يُصغونَ لألفاظِنا .. وأيُّ سرٍّ في حروفِ الهجاء
جَلَّت معاني الحبِّ عن حصرها .. من كلِّ نفسِ بين حاءٍ وباء

رمتِ الفؤادَ مليحة ٌ عذراءُ ..
بسهامِ لحظٍ ما لهنَّ دواءُ ..
مَرَّتْ أوَانَ العِيدِ بَيْنَ نَوَاهِدٍ ..
مِثْلِ الشّموسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَاءُ ..

صبرٌ جميلٌ ما أسرَعَ الفرجَا .. مَن صَدَقَ اللهَ في الأمورِ نَجَا
مَن خشِيَ اللهَ لم ينَلْهُ أذًى .. ومَن رجا اللهَ كان حيثُ رَجَا

أُداري العيونَ الفاتراتِ السَواجيا
وأشكو إليها كيدَ إنسانِها ليا
قَتَلنَ ومَنَّينَ القتيلَ بألسُنٍ
من السِحرِ يُبدِلنَ المَنايا أمانِيا
وكلَّمنَ بالألحاظِ مرضى كليلَةٍ
فكانت صِحاحاً في القُلوبِ مَواضِيا
حبَبتُكِ ذاتَ الخالِ والحُبُّ حالَةٌ
إِذا عرَضَت للمرءِ لم يدرِ ماهِيا

أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
أمَا تَغلَطُ الأيّامُ فيّ بأن أرَى
بَغيضاً تُنَائي أو حَبيباً تُقَرّبُ
وَلله سَيرِي ما أقَلّ تَئِيّةً
عَشِيّةَ شَرقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ
وأهدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ
لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

دعني أُعللني ، سيحلو عيشنا يوما ويصفو ؟
وأبوح لي حلمي ، واعلم أن بعض البوح حتفُ
فالصمت جنح فراشة ثملٌ ، على وجعي يرفُّ
والحلم يوقظني مراراً ، بيد أن الليل يغفو
قدري بأني ليس لي كالبعض مزمار ودفُّ
ولأننا خطأ ً ولدنا ، توأمين ، دمٌ ونزفُ
ستظل قافيتي أسىً ، وشطورها شطب ٌ وحذفُ
لي ألف بيتٍ في بلاد الشعر ِ أسكنها وألفُ
لكنني أحتاج بيتا فيه جدرانٌ وسقفُ
حلم النعامة ان تطير ، فلا تطيرُ ولا تسفُّ
يا أيها الوطن الذي لم يبقَ في شفتيه رشفُ
يا أيها المتوجسُ المتيبس ، الـ ما فيه قطفُ
ما زال للنايات عند أصيلك المحزون عزفُ
والطلع منك نضائدٌ ، لكنما يخفيه سعفُ
ما لي على آثار حسنك في هزيع الليل أقفو ؟
وأتوق أن أشكو إليك ، فلا أقول ولا أكفُّ
توق العذارى للعناق ، يشوبهُ خجل ولهفُ
حتى مَ يا لا أغنيات إلى نشيد اليأس تهفو ؟
وتسامُ غدر الأقربين ، فتؤثر الحسنى وتعفو
وكأنما أوجاع أزمنة الجراح عليك وقفُ
قلقي عليك شوارعٌ ومشاعل الطرقات خوفُ

يمشي الفقير وكل شيء ضده

والناس تغلق دونه أبوابها

وتراه مبغوضاً وليس بمذنب

ويرى العداوة لا يرى أسبابها

حتى الكلاب إذا رأت ذا ثروة

خضعت لديه وحركت أذنابها

وإذا رأت يوماً فقيراً عابراً

نبحت عليه وكشرت أنيابها

ويقول عروة بن الورد:

ذريني للغنى أسعى فإني

رأيت الناس شرهم الفقير

وأبعدهم وأهونهم عليهم

وإن أمسى له حسب وخير

فيقصيه الندي وتزدريه

حليلته وينهره الصغير

وتُلفي ذا الغنى وله جلال

يكاد فؤاد صاحبه يطير

أبوووي أنت آلسند [ حزة الضيق] ~
وَ أنتَ الذيّ يغني الناس عن | ظله !

الـــطيـــب يرفع من مقآم المخــآليق
وأنتَ بْـ / طيبك ’ ترفع الطيب كله !

أتوق الى المخاطر كي اريكِ
بأني من المخاطر لا اهابُ
واني الى الحروب اتوق شوقاً
واهوى فوز في كل الحروبٌ

يا دنيتي الحلوة و غاية مطمعي
لك يا حياتي حب ما تتوقعه
في قمة احساس الوعي و الـ لاوعي
احيا غرامك و اعشقه و استمتعه

في غيبتك يا شوق قلبي يدعي
انه قوي و ان الوله ما يوجعه
ماهو بصادق لانه في بعدك معي
اضعف من انه ينبض و ماانت معه

يا متعب بالحب قلبي و مدمعي
ارحم خفوق اللي يحب و مدمعه
دامك اخذت القلب من بين اضلعي
خله معك مابيك حتى ترجعه

في غيبتك يا شوق قلبي يدعي
انه قوي و ان الوله ما يوجعه
ماهو بصادق لانه في بعدك معي
اضعف من انه ينبض و ماانت معه

يا صوتك اللي ما يفارق مسمعي
هذا الكلام اللي بغيتك تسمعه
في قمة احساس الوعي والـ لا وعي
اهوى غرامك و اعشقه و استمتعه

في غيبتك يا شوق قلبي يدعي
انه قوي و ان الوله ما يوجعه
ماهو بصادق لانه في بعدك معي
اضعف من انه ينبض و ماانت معه

بخاطري لك كلمه قبل لحظات الفراق....
انك تتذكر ايام تكون معي وانا لك مشتاق..
دنيا عجيبه تبون الفلس وتنسون اﻻخﻻق...
اذكر ايام قلت لي وانت معي دايما اشتاق...
وليت العمر يوقف و ابقى لقلبك دوم انا السباق..
لحظة فراقك تتعب القلب و فيه لهفه كل يوم يلقاق..

تِقُوْلْ ღ آَمّيْ ღ آِذَآَ وِدّڪْ تْشُوْفِ{ آَلْخِيْرْ قِدّآَمِڪْ


]تِبَسّمَ وَ آِبْتَسْمِ } ~ بِـَ وَجْهْ آَلْلْيْ ...\ يِعَآَدُوْنِڪْ
وَ آَقُوْلْ آَلْخِيْرْ يَآَ ღ يِمّهْ ღ آَشُوْفَهْ ● جَنّةْ آَقْدَآَمِڪْ ●
فِدَآَڪْ آَلْضِحْڪَهْ وِ آَلْبَسْمَهْ وَ فِدَآَڪْ آَلْڪِلْ لِـَ عْيُوْنِڪْ

مآ كل [ هـمْ ] تفرجه طولة آلبآل !
ولآ كل ضيقـهْ . .
......................ينفع آلنوم فيهآ

إنت وينك

فآقدك قد لي عمر ..

ضآع نصفه في إنتظآرك
....... و نصفه الثاني قهر .. !

ماعرفت الذل في عز انكساري
ولا عرفت الشح لو يرمي شحيح
واكتساب الطيب ماهوب بختياري
داامني من قوم ترقى ماتطيح

لك كم سنه تسأل وانا أقولــ بعدين
لاعاد تسألني عن أسباب هالصمت

بيني وبين الصمت عشرة سنين
واخاف أخون الصمت لامن تكلمت

بعض الحكي يوجع ولو كان حرفين
وش ينفعك لامن حكيت وتندمت ..!

كل مـ آنصدمت بـ شخص من آقرب النآس ..!
.. آرفع عيوني لـ السمآ.. وآ / أتنهــّــد ..!!

،

وآصير / كنــّـي .. ألمحه .. بـ آخر آنفاس ....!
.. ( ميـّـت وفآ ) .. يــآ / لـ الأسف .. مآتشهــّــد ..!!

يطيح سوق القصيـٍـٍـد وترخص أبيـآإته ..

[ لآ صرت تكتب عن وآحد ٌ مـآإدرى عنكـ ُ ..

.. خيانة ..
عندما تكتم أخطاء غيرك خوفاً عليهم ووفاء منك لهم
وتصطدم بأن أخطاءهم نُشرت بين الناس على أنها أخطاءك أنت
وهم .. طاهرون من الخطأ !

.. قناع ..
عندما ترى فلان يهلل بقدوم شخص
ولكنّه قبل دقائق كان يأكل لحمه رغم ريحه الطيب !!

تدري وُش آكبر ظلم من ظلم آلآقرآب
,,,,,,, ظلم آلحبيب آللي تضـבـي عشآنـه

تتعب لجل عينه وُتسهـر وُتنصـآب
,,,,,,, وُهـوُ يذوُقـك آلقهـر وُآلآهآنـه

تقوُل له ضحيت وُيـرد ( نصـآب )
,,,,,,, ( جحوُد ) وُآلآ ذي تسمـى ميآنـه

من بعيد,
اقراك يَ ابعد قريب !
يَ مبدل ضحكة ايامي عنا صرت
مع غيريّ وسميته حبيب؟
نفس اسمي بس مو نفسي انا .